Produits

‫الطلاق العظيم

‫الطلاق العظيم

تنظيم شؤون الكنيسة

هذا هو الكتابُ الخامس واﻷخير ضمنَ ’’سلسلة الراعي‘‘، وهي سلسلةٌ من خمسة كُتُبٍ تتناولُ المهامَّ الرئيسيَّة لرعاة الكنائس. وقد استُلهِمَتْ هذه المسؤوليَّات الخمس من النصيحة التي قدَّمها يثرون إلى زوج ابنته موسى في سفر الخروج.

الإيمان القويم

يشرحُ تشسترتون في هذا الكتاب سببَ اعتقادة أنَّ ’’الإيمان القويم‘‘ هو أفضلُ ما يفسِّر الوجودَ البشريّ، كما يُبيِّن الأسباب التي تجعلُه يرى الفلسفات والمعتقدات الأخرى غير مُقنعةٍ البتَّة. غير أنَّه في دفاع تشسترتون عن المسيحيَّة، يتناوَل أيضًا ما يكتنفُها من مفارَقات وغموضٍ ودهشة، مستخدمًا أمثلةً وتوضيحات ممَّا شهدَه في حياته.

ويصف تشسترتون حالنا بالقول إنَّه: ’’حسبَ أغلب الفلاسفة، إنَّ الله في خلقِه العالم استعبدَه، أمَّا في المسيحيَّة فإنَّ الله في خلقِه العالم أطلقَه حرًّا. لم يكتُبِ الله قصيدةً، بل بالأحرى مسرحيَّة- وهي مسرحيَّة خُطِّطت بكمال، لكنْ وجبَ تسليمها إلى البشر من الممثِّلين وإداريِّي المسرح، الذين منذ أن تسلَّموها حوَّلوها إلى حالٍ فوضويَّة مسعورة‘‘.

القلق وانواعه

الخوف هو فكرة تخبرنا بان خطرا ما وشيك، اما القلق فهو الشعور الناتج عن هذه الفكرة. فالقلق شعور طبيعي وصحي ما دام رد فعل على شيء حقيقي وواقعي ومتناسب في الشدة مع درجة خطورة الموقف. اما اذا كان القلق دون وجود خطر حقيقي، او غير متناسب في الشدة مع حجم الخطر الموجود، فانه يصير قلقا عصابيا او مرضيا. اضافة الى القلق المرضي الذي يصاب به البعض، فان هناك قلقا يصيب البشر عموما، وهو القلق الوجودي الذي يدور حول صراعنا الدائم مع محدوديتنا، وبحثنا عن المعنى والهدف، وتوقنا لمعرفة المصير الابدي. يتناول هذا الكتاب اسباب القلق العصابي واشكاله وعلاجه، كما يتناول ايضا القلق الوجودي وتشريحه، ويشير الى الحل الالهي لهذا القلق.

النعمة المغيّبة

كان فيليپ يانسي يطرح سؤالًا طَوال حياته الصحفيَّة: ’’لماذا تُثير الكنيسة مشاعر سلبيَّةً كهذه؟‘‘ وقد أظهرت البحوث على مدى السنوات العشرين الفائتة أنَّ الآراء الإيجابيَّة عن المسيحيَّة تراجعَت تراجُعًا كبيرًا. ومن أبرز الأمثلة على أنَّنا نعيش الآن ثقافة ’’الذين هجروا المسيحيَّة‘‘ هي تدخُّل المسيحيِّين الأميركيِّين في السياسة.

سياحة المسيحي

الكتابُ الذي طُبِعَ وتُرجِم أكثر من أيِّ كتاب آخر بعد الكتاب المقدَّس

أمتَعَتْ هذه التحفةُ الكلاسيكيَّةُ لجون بنيَن قُرَّاءها لما يزيد على ثلاثة قرونٍ الآن. وفيها نتتبَّعُ مَسيرةَ شخصٍ يُدعى ’’المسيحيّ‘‘ في رحلتِه إلى ’’المدينة السماويَّة‘‘. وفي أثناء تلك المسيرة سنلتقي أشخاصًا يمكن أن نقابِلَ مثلَهُم في مختلفِ الأزمنةِ والعصور، ما يجعلُ هذه الروايةَ كلاسيكيَّةً بحقٍّ.

تحملُ هذه الروايةُ بين ثناياها أفكارًا ثاقبةً عن الحياةِ المسيحيَّةِ بفرحِها وتجارِبها، وفُرُصِها وتحدِّياتها، وهي تأتينا بصورةٍ مختَصَرةٍ لكنَّها تحمِلُ الكثيرَ من المتعةِ والتحدِّي اللَّذَين في الرواية الأصليَّة الكاملة

شخصي جدا

شخصي جدا

صديقي مثلي

يشكل اصحاب الميول المثلية نحو 5–10% من البشر، وهذه نسبة ليست ضئيلة مقارنة بحجم التجاهل الذي يعانيه هؤلاء في مجتمعاتنا. يحاول هذا الكتاب ان يلقي الضوء على الميول المثلية: كيف تنشا، وكيف تتطور، وكيف يمكن التعافي منها. ويحاول ايضا ان يكشف ان الجنسية المثلية ليست قضية جنسية بقدر ما هي قضية نفسية ومجتمعية وروحية؛ فهي اشارة صارخة الى ازمة الاسرة، وغياب الحب والعلاقات العميقة بين البشر كلهم. يحث المؤلف المجتمع والكنيسة على تبني نظرة السيد المسيح المحب والمتفهم والشافي، وعلى عدم المشاركة في مؤامرة الصمت والتجاهل التي تنتهجها مجتمعاتنا العربية تجاه المثليين الاعزاء على قلب الله، وتجاه قضيتهم. ستجد ايضا قصص تعاف حقيقية لاشخاص تحدوا التجاهل، وكسروا جدار الصمت، وواجهوا ميولهم ومجتمعهم على حد سواء.

عندما لا تمطر السماء

يطرح هذا الكتاب ثلاثة أسئلة يتساءل المؤمنون بشأنها إلاَّ أنَّهم نادرًا ما يتفوَّهون بها جهرًا.

هلِ الله ظالم؟ أهو صامت؟ أهو مُختبئ؟

يُجيب فيليب يانسي عن هذه الأسئلة بوضوح وصدق ويقينٍ مُستمَدٍّ من الكتاب المقدَّس. وهو يأخذ بأيدينا لتَخطِّي خيبات الحياة، وما يمكن أن تُنتِجه من شكوك ولامبالاة وسخرية، إلى إيمانٍ بالله أقوى وأحكم.

قوة الغضب

ان الذي لا يغضب بسبب الفساد، هو شخص لا يحب الخير، وقد فقد الحس ويسير في طريقه نحو الموت الروحي. الغضب هو برنامج فكري وجسدي موضوع لتركيز طاقة الانسان كلها في بؤرة واحدة شديدة القوة. فهو اشبه ما يكون بالمفاعل النووي في ’’دولة‘‘ الانسان يمكن استخدامه للاغراض السلمية، كما يمكن استخدامه في حروب نووية تقضي على الانسان نفسه، وعلى غيره من البشر. الغضب ان لم يكن خطية فهو خطير؛ حيث انه يضعف مقاومة الانسان لكل انواع الشرور. لذا، عندما يظهر الغضب، فاننا يجب ان نمتطي صهوته سريعا لنقوده بدلا من ان يقودنا هو ويسقط بنا في هوة الشر الذي قد يصل حد القتل قتل القلوب والعلاقات وربما الاجساد. ان هذا الكتاب يساعدنا على دخول عالم الغضب، ويعلمنا كيف نقود هذه الطاقة النووية لتصير نورا وحركة وتغييرا بدلا من ان تشتعل نارا تاتي على كل ما في حياتنا.

ما هو الحب؟

ما هو الحب؟

مستعدون للمجاوبة

هل تقلق حينَما يطرحُ شخصٌ عليك سؤالًا بشأن إيمانك ولا تستطيعُ الإجابة عنه؟

هل حاولتَ تعلُّمَ كيفيَّة الدِّفاع عن إيمانِك، لكنَّك تهتَ في أمورٍ لاهوتيَّة ولُغةٍ معقَّدة؟

هل تصارعُ مع أوقاتٍ من الشكِّ الروحيِّ؟

هذا الكتاب التدريبيُّ الموجز للباحث والفيلسوف المشهور وليَم لين كريغ حافلٌ بالرُّسوم الإيضاحيَّة والهوامش والخطواتِ سهلة الحفظ، لتساعدَك على المحافَظة على ثَباتِك، والدفاع عن إيمانك بمنَطقٍ ودقَّةٍ، وذلك بأسلوبٍ ممتعٍ يُقدِّمُ فيه د. كريغ مجموعةً من الحُجج تؤيِّد وجود الله، وتدافع عن تاريخيَّة تصريحات يسوع وقيامته، وتتناولُ إشكاليَّة الألم، وتُظهر سببَ فشل النسبيَّة الدينيَّة، كما يشاركُ في استراحاتٍ قصيرةٍ ما بين الفصول قصَّتَه الشخصيَّة، والكيفيَّة التي اتَّخذَ فيها قرارَ اتِّباع دعوة الله.

منطقية الإيمان بالله Making Sense of God

إنَّنا نعيشُ في مجتمعاتٍ ازدادَ فيها التشكيك والاستقطابُ بينَ مَن يرى الحاجة إلى وجودِ الدِّين والإيمان من جهة، ومَن لا يرى حاجةً إلى وجود الدِّينِ بل إلى التركيز على المنطقِ والتجريب من جهةٍ أخرى. وهكذا برزَتْ في الآونةِ الأخيرة في مجتمعاتِنا أسئلةٌ مثل: ‘‘لماذا ينبغي أن يتَّكِلُ إنسانٌ على أمورٍ غَيبيَّة لا يمكنُ دَعمُها بالأدلَّة التجريبيَّة؟’’ و‘‘هل هناك دَورٌ فعليٌّ للدِّينِ يؤدِّيه في الحياةِ المعاصِرة؟’’

أدهشني الفرح

بعد أن عاش سي. أس. لِويس سنوات عدَّة بوصفه مُلحدًا، يصفُ في هذه السيرة الذاتيَّة الشهيرة، وبحيويَّة بالغة، المسيرة الروحيَّة التي سارَ فيها  حتَّى  وصلَ إلى الاقتناع بحقيقة المسيحيَّة وصِدْقِ

قصة فقدان

ألَّف سي. أس. لِويس هذا الكتاب بعد الوفاة المأساويَّة لزوجته. وقد جسَّدت هذه الكتابات الأسلوبَ الذي اتَّبَعه ليجتاز ما أطلقَ عليه ‘‘لحظات جنون منتصف الليل’’.

في هذا الكتاب يُقدِّم لِويس على نحوٍ غاية في الصدق والشفَّافيَّة، تأمُّلاتِه حول قضايا أساسيَّة، مثل الحياة والموت والإيمان، وذلك في أثناء اجتيازه ألم فُقدان زوجته. يكتب لويس: “لا يوجد أقلُّ من ذلك يُمكن أن يُزعزع الإنسان..